السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل أصبحت رياضتنا متنفساً لنا أم داءً علينا؟
لاشك أن الرياضة جزء من حياتنا وتعتبر ترويح عن النفس لأننا أصبحنا في زمناً قلما تجد
متنفساً حقيقياً لناس وخصوصاً شبابنا الذي لم يجد الطريق المناسب والمتنفس الحقيقي
وخصوصاً كرة القدم التي تعتبر الأكثر شعبيه في العالم هذه الكرة التي جذبت مليارات البشر
فأصبحو يعشقونها بجنون لأنها مصدر حقيقي للترفيه وأبعاد الظغوطات اليوميه التي يتعرض لها
الأنسان في حياته فأطلقوا عليها المجنونه لأنه الاتعترف بفريق كبير أو صغيرفهي تخدم من
يخدمها ويتقن فنها ويتذوق متعتها الحقيقية فالجميع يجذبه الأبدع والفن فاتجهت أنظرنا للخارج
لنتذوق متعة الكرة الحقيقية بأقدام أشخاصاً مثلنا لكن يتميزون عنا بتذوقهم لمتعة المجنونة
فالإبداع لازمن ولاماكن له فتنجذب لأردياً للفريق المبدع الذي يمتعك ويطربك بفنه ومهارات
نجومه وهذه أيجابيات الرياضة ولكن هناك سلبيات أفسدت رياضتنا وهو الداء الفتاك الذي
يفرق بين ابن البلد الواحد وينشر الحقد والبغضاء بين أبناء الوطن فهل هذا الوجه الأخرى
لرياضه آم طبيعتنا الغريبة أفسدت الرياضة لكن المشكلة التي زادت هذا الداء هو السلطة
الرابعة التي جعلت الجرح ينزف دون علاجه بل وصلت إلى مرحلة تفاقم الجرح لان السلطة
الرابعة لاتريد علاج هذا الجرح الناتج من هذا الداء الخطير والمنتشر..
دمتم بخير,
من كووووووووووووووووووول
هل أصبحت رياضتنا متنفساً لنا أم داءً علينا؟
لاشك أن الرياضة جزء من حياتنا وتعتبر ترويح عن النفس لأننا أصبحنا في زمناً قلما تجد
متنفساً حقيقياً لناس وخصوصاً شبابنا الذي لم يجد الطريق المناسب والمتنفس الحقيقي
وخصوصاً كرة القدم التي تعتبر الأكثر شعبيه في العالم هذه الكرة التي جذبت مليارات البشر
فأصبحو يعشقونها بجنون لأنها مصدر حقيقي للترفيه وأبعاد الظغوطات اليوميه التي يتعرض لها
الأنسان في حياته فأطلقوا عليها المجنونه لأنه الاتعترف بفريق كبير أو صغيرفهي تخدم من
يخدمها ويتقن فنها ويتذوق متعتها الحقيقية فالجميع يجذبه الأبدع والفن فاتجهت أنظرنا للخارج
لنتذوق متعة الكرة الحقيقية بأقدام أشخاصاً مثلنا لكن يتميزون عنا بتذوقهم لمتعة المجنونة
فالإبداع لازمن ولاماكن له فتنجذب لأردياً للفريق المبدع الذي يمتعك ويطربك بفنه ومهارات
نجومه وهذه أيجابيات الرياضة ولكن هناك سلبيات أفسدت رياضتنا وهو الداء الفتاك الذي
يفرق بين ابن البلد الواحد وينشر الحقد والبغضاء بين أبناء الوطن فهل هذا الوجه الأخرى
لرياضه آم طبيعتنا الغريبة أفسدت الرياضة لكن المشكلة التي زادت هذا الداء هو السلطة
الرابعة التي جعلت الجرح ينزف دون علاجه بل وصلت إلى مرحلة تفاقم الجرح لان السلطة
الرابعة لاتريد علاج هذا الجرح الناتج من هذا الداء الخطير والمنتشر..
دمتم بخير,
من كووووووووووووووووووول